يـا سيّـدُ !
يـا فَحْـلُ !
تُضـاجـعُ دبّـابـاتِ اللّيـلِ علـى ثقـةٍ
واحـدةً تلـو الأخـرى !
فـإذا أنـتَ غفـوتَ قليـلاً
أيقظـكَ الشّهـداءُ
مسحـتَ بكـفّ رضيـعٍ حـزنَـكَ
وسمعـتَ بـراحتِهـا الغضّـةِ
ضحكتَـهُ الـورديّـةَ فـي المهـدِ !
يـا سيّـدُ !
شُـدَّ علـى رشّـاشِـكَ
يـا فَحْـلُ !
تُضـاجـعُ دبّـابـاتِ اللّيـلِ علـى ثقـةٍ
واحـدةً تلـو الأخـرى !
فـإذا أنـتَ غفـوتَ قليـلاً
أيقظـكَ الشّهـداءُ
مسحـتَ بكـفّ رضيـعٍ حـزنَـكَ
وسمعـتَ بـراحتِهـا الغضّـةِ
ضحكتَـهُ الـورديّـةَ فـي المهـدِ !
يـا سيّـدُ !
شُـدَّ علـى رشّـاشِـكَ
فـالبعـضُ يشـدُّ علـى مـنْ قتلـوكَ !!